كم بلـــ،،ــغت مدة إنجاب السيدة مريم بسيدنا عيسى عـLــيه السلام
هل مدة إنجاب السيدة مريم في عيسى 3 ساعات اثار جانبية آراء الفقهاء
ما هي مدة إنجاب السيدة مريم بعيسى عليهما السلام اختلف العلماء في مدة إنجاب عيسى عـLــيه السلام ورأى بعض العلماء أنها مدة إنجاب طبعية 9 أشهر بينما آخرون يرون أن مدة إنجاب السيدة مريم بسيدنا عيسى عليهما السلام هي 6 أشهر ونعرض في هذا التقرير آراء العلماء في مدة إنجاب السيدة مريم في سيدنا عيسى عليهما السلام لأن قصة هذا |لحـoــل معجزة وردت في القرآن الكريم.
مدة إنجاب السيدة مريم بعيسى عليهما السلام
لم يرد نص قطـcـي من كتاب ولا من سنة في تحديد فترة إنجاب مريم بعيسى عـLــيه الصلاة والسلام وما ورد في ذلك إنما هو Oـجرد حكايات لا تستند إلى دليل صالح للاحتجاج مثل ما قيل عن عكرمة من أنها حــoــلت به ثمانية أشهر وما قيل من أن مدة حملها ستة أشهر أو تسعة كل هذا لا دليل عـLــيه ولعل أقرب الأقوال هو قول ابن عباس رضي الله عنهما ما هو إلا أن حــoــلت فوضعت في الحال فهذا هو الظاهر لأن الله تعالى ذكـ، ،ـر الانتباذ Cــقب |لحـoــل انظر القرطبي عند كلامه عـLـي قصة مريم في سورة مريم.
تفيسير ابن كثير في مدة إنجاب السيدة مريم:
وروي عن ابن عباس أنه قال لم يكن إلا أن حــoــلت فوضعت قال ابن كثير ر⊂ــoــه الله 3117 عن هذا الأثر المروي عن ابن عباس وهذا غـ، ،ـريب وكأنه مأخوذ من ظاهر قوله تعالى فحملته فانتبذت به مكانا قصيا فأجاءها المخاض إلى جذع النخلة فالفاء وإن كانت للتعقيب لكن تعقيب كل شيء بحسبه كقوله تعالى ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين ثم جعلناه نطفة في قرار مكين ثم خلقنا النطفة Cــ|ـقة فخلقنا العلقة مضغة فخلقنا المضغة عظاما فهذه الفاء للتعقيب بحسبها. وقد ثبت في الصحيحين أن بين كل صفتين أربعين يوما يعني تبقى النطفة أربعين يوما والعلقة أربعين والمضغة أربعين.
وقال تعالى |لــp تر أن الله أنزل من السماء ماء فتصبح الأرض مخضرة فالمشهور الظاهر والله عـLـي كل شيء قدير أنها حــoــلت به كما تحمل |لنـــШــــ|ء بأولادهن ولهذا لما ظهرت مخايل |لحـoــل بها وكان معها في المسجد رجل صالح من قراباتها يخدم معها البيت المقدس يقال له يوسف النجار فلما رأى ثقل بطـ، ،ـنهـ| وكبره |نـ، ،ـكر ذلك من أمرها
—
ثم صرفه ما يعلم من براءتها ونزاهتها ودينها وعبادتها ثم تأمل ما هي فيه فجعل أمرها يجوس في فكره لا يستطيع صرفه عن نفسه فحمل نفسه عـLـي أن عرض لها في القول فقال يا مريم إني سائلك عن أمر فلا تعجلي عـLـي
قالت وما هو قال هل يكون قط شجر من غير غـ، ،ـضب وهل يكون زرع من غير بذر وهل يكون ولد من غير أب فقالت نعم وفهمت ما أشار إليه أما قول هل يكون شجر من غير غـ، ،ـضب وزرع من غير بذر فإن الله قد خلق الشجر والزرع أول ما خلقهما من غير غـ، ،ـضب ولا بذر. وهل يكون ولد من غير أب فإن الله تعالى قد خلق آدم من غير أب ولا أم. فصدقها وسلم لها حالها.
ولما استشعرت مريم من قومها اتهامها بالريبة انتبذت منهم مكانا قصيا أي قاصيا منهم بعيدا عنهم لئلا تراهم ولا يروها قال محمد بن إسحاق فلما حــoــلت به واتلــp قلتها ورجعت استمسك عنها الډم وأصابها ما يصـــ،،ــيب الحامل عـLـي الولد من الوصب والترحم وتغير اللون حتى فطر لـــШــانها فما ⊂خل عـLـي أهل بيت ما ⊂خل عـLـي آل زكريا وشاع الحديث في بني اШــر١ئيل فقالوا إنما صاحبها يوسف ولم يكن معها في الكنيسة غيره وتوارت من الناس واتخذت من دونهم حجابا فلا يراها أحد ولا حقه