من خلال مقابلتها في برنامج “نصو المزح جد “مع الإعلامي هشام حداد عندما طلب منها ان تمزق صورة فنان لاتقبل ان تمثل معه مشهد لتجاوب عليه “بخزق الصور كلن ولا بقبل …

الفنانة #جيني_اسبر

انا ماببوس غير بالحلال
من خلال مقابلتها في برنامج “نصو المزح جد “مع الإعلامي #هشام_حداد عندما طلب منها ان تمزق صورة فنان لاتقبل ان تمثل معه مشهد القبلة لتجاوب عليه “بخزق الصور كلن ولا بقبل قدم مشهد فيه قبلة لأني بحب الا الحلال لهيك ماببوس الا بالحلال”

” الزعل والحقـد والكـره هنن بتقـلو روح البـني آدم .. ما في أحلى من التسـامح .. إنك تكون شخص مُسامح ” هذا ما كشفته الممثلة ” جيني اسبر ” في تصـريحٍ لها حيـال بعض جـوانب حياتها الشـخصية

جيني اسبر ” أنا شخـص مسـامح كتير .. مسـامحة بالنسـبة لنفـسي .. دائماً بقولها إنو الـزعل والكـره هاد شي بالنسـبة إلي رح يكـون سيـئ عليي إذا ما سـامحت ”

جيني اسبر ” أنا بسـامح لنفـسي .. بقول الله يسـامح الكل بس لحتى تكون روحي خفـيفة تجاه الناس وبتصـرف معهم كتـير طبـيعي ”

جيني اسبر ” للنـاس يلي آذوني صح إني ما طـالعتهم من حيـاتي بس الأكيد إني ما رح أعطيهم الثـقة يلي كنت عـاطتيهم ياها قبل .. وأكيد مـراتب الأشخاص بتختـلف ” .

جيني اسبر كساندرا 2020 في يوماً ما

وتطل جيني إسبر في الموسم الرمضاني الحالي بشخصية “هزار” أو “ماريا” ، التي عاشت بين الغجر، بعد هروبها من منزل أهلها إثر حاډث مؤلم، اضطرها إلى الهرب لتخطتفها “إحدى الغجريات- أمانة والي” التي تمنحها اسم ابنتها المتوفاة وتمنحها ما خسرته من حنان بخسارة ابنتها.

وبهذا الدور تقدم النجمة السورية مجهوداً لا يقل عما قدّمته في باقي الشخصيات كلها،

إلا أنها اليوم تعود فيه لشخصية بسيطة لا تحتاج الكثير من التكلّف بإطلالة مختلفة على صعيد الشكل واللهجة والحركات التي تشبه الغجر وتنتمي إلى بيئتهم. وهو ما بدا من خلال الاعتناء بشخصيتها شكلاً ولغة من قبل صناع العمل دون التركيز على الحبكة الدرامية للنص من قبلهم وهو ما يحاول حضور إسبر تعويضه من خلال بعض الأحداث التي تمر عليها.

وما يحسب لإسبر دائماً هو عفويتها في الأداء، وحبها للدور الذي تقدّمه وكأنه حقيقي، أو كأنه جزء من شخصيتها الطبيعية.
وخلال رصدنا لمواقع التواصل الاجتماعي وبعض آراء الأشخاص لاحظنا مقارنة المتابعين بينه وبين المسلسل الفنزويلي”كساندرا”.

كذلك انتقد آخرون أن الأحداث ليست جديدة، ولا تجعل المشاهد يفكر أصلاً في تتاليها أوما ستفجره الحلقات القادمة، إضافة إلى الحبكة الدرامية التي وجدها الكثير من النقاد غير مقنعة، ولا تقدم عملاً حقيقياً مكتملاً.
فهل تعكس الحلقات المقبلة ما يغير من رأي المتابعين؟ وما الذي سيحدث مع “هزار- جيني إسبر” في إطار لقائها مع أهلها الحقيقيين بعد بحثها عنهم ومحاولة معرفة أسرتها وعائلتها بظل الفرقة التي أصابت الأسرة بعد حاډث هروبها وطلاق “والدتها- عبير شمس الدين” وكره شقيقتها الثانية لوالدها..؟ وهل ستتغير إطلالة النجمة السورية تبعاً لمعرفتها بعائلتها أم أن الحب سيكون له كلمته مع “شامان- جوان خضر”؟؟

كل هذه الأسئلة ستبقى إجابتها مرهونة بالحلقات المقبلة ليبني عليها آراءه الواضحة حول العمل ككل وحول أداء جيني إسبر بطلة هذا العمل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى