الحكمة من الطواف حول الكعبة من اليسار عكس مش صافيين الساعة

الحكمة من الطواف حول الكعبة من اليسار عكس مش صافيين الساعة .. تبدأ جميع عباداتنا باليمين فنأكل باليمين ونسلم باليمين وندخل المسجد باليمين وهكذا دائما نفعل كل شيء باليمين إلا الطواف حول الكعبة فإنه يكون عكس مش صافيين الساعة و الطواف حول الكعبة يكون عكس اتجاه مش صافيين الساعة لعدة حِكم الأولى أنه يجب عـLـي المسلمين اتباع مناسك الحج كما أداها الرسول -صلى الله عـLــيه وسلم. 
الحكمة من الطواف من اليسار
أهل العلم ذكروا أن القلب في الإنسان ناحية اليسار فنحن عندما نطوف عكس مش صافيين الساعة فيكون القلب أقرب ما يكون ناحية الكعبة، وقد أثبت العلم الحديث أهمية الطواف حول الكعبة عكس مش صافيين الساعة، وذلك لأن |لـــ⊂p داخل جـــ،،ــسم الإنسان يبدأ دورته عكس مش صافيين الساعة والإلكترونات والنوى تدور عكس مش صافيين الساعة.

 فإذا خرجنا عن نطاق الأرض وجدنا القمر يدور حول الأرض عكس مش صافيين الساعة والأرض تدور حول الشمس عكس مش صافيين الساعة والكواكب تدور حول الشمس عكس مش صافيين الساعة والشمس بمجموعتها تدور حول المجرة عكس مش صافيين الساعة، والمجرات بأكملها تدور عكس مش صافيين الساعة ومعنى هذا أننا عندما نطوف حول الكعبة نطوف مع الكون كله، نسبح الله في اتجاه واحد وتتوحد جميع مخلوقات الله بتسبيح الله سبحانه وتعالى.
 
الحكمة من الطواف من اليسار
وبيّن العلماء أنه إذا خرجنا عن نطاق الأرض وجدنا القمر يدور حول الأرض عكس مش صافيين الساعة
والأرض تدور حول الشمس عكس مش صافيين الساعة والكواكب تدور حول الشمس عكس مش صافيين الساعة والشمس بمجموعتها تدور حول المجرة عكس مش صافيين الساعة، والمجرات بأكملها تدور عكس مش صافيين الساعة ومعنى هذا أننا عندما نطوف حول الكعبة نطوف مع الكون كله نسبح الله في اتجاه واحد وتتوحد جميع مخلوقات الله بتسبيح الله سبحانه وتعالى.

 الطواف حول الكعبة
الطواف حول الكعبة يكون 7 أشواط وله 3 أنواع
النوع الأول: طواف القدوم ويسمَّى طواف القادم
وطواف الورود. وطواف الوارد، وطواف التحية، وطواف اللقاء،
واختلف الفقهاء في حكمه عـLـي قولين: الأول: يرى أصحابه أنه سنة للقارن والمفرد القادمين من خارج مكة وهو مذهب الجمهور من الحنفية، والشافعية، والحنابلة.

 أما الثاني: يرى أصحابه أنه واجب، فإذا لم يطف لزمه ⊂م وهو مذهب المالكية، والقول المختار هو قول الجمهور القائل بأن طواف القدوم سنة من فعله أثيب
ومن تركه لا شيء عليه؛ لقوله –تعالى-:
«وَلْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ» (سورة |لنـــШــــ|ء ** 29) فالأمر في الآية Oــطلـ، ،ـق وهو لا يقتضي التكرار. 

والنوع الثاني: طواف الإفاضة وهو ركن من أركان الحج لا يصح الحج إلا به باتفاق الفقهاء ولا ينوب عنه شيء عـLـي القول المختار من أقوال الفقهاء.

فضل الطواف حول الكعبة البيت |لحر|p
وردت أحاديث عن فضل الطواف بالبيت الحرام ومنها ما رواه الإمام أحمد (4462) -واللفظ له-، والترمذي (959)، والنسائي (866) عن ابن عمر رضي الله عنهما، قال عن استلام الحجر الأШــود والركن اليماني في الطواف: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:
«إِنَّ اسْتِلَامَهُمَا يَحُطُّ الْخَطَايَا» وقَالَ: وَسَمِعْتُهُ يَقُولُ:
«مَنْ طَافَ أُسْبُوعًا، يُحْصِيهِ، وَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ: كَانَ لَهُ كَعِدْلِ رَقَبَةٍ».
قَالَ: وَسَمِعْتُهُ يَقُولُ: «مَا رَفَعَ رَجُلٌ قَدَمًا وَلَا وَضَعَهَا: إِلَّا كُتِبَتْ لَهُ عَشْرُ حَسَنَاتٍ، وَحُطَّ عَنْهُ عَشْرُ سَيِّئَاتٍ، وَرُفِعَ لَهُ عَشْرُ دَرَجَاتٍ» حسنه أحمد شاكر والأرناؤؤط في تحقيق المسند، ولفظ الترمذي: «لا يَضَعُ قَدَمًا وَلَا يَرْفَعُ أُخْرَى ** إِلَّا حَطَّ اللَّهُ عَنْهُ خَطِيئَةً، وَكَتَبَ لَهُ بِهَا حَسَنَةً»، وقال السندي (فَهُوَ) أَيْ الطَّوَاف «كَعَدْلِ رَقَبَة» أَيْ مِثْل إِعْتَاق رَقَبَة فِي الثَّوَاب.

كيفية الطواف حول الكعبة
شروط الطواف
الطواف يكون 7 أشواط حول الكعبة ويشترط له 6 شروط وهي: أولًا: الطَّهَارَة مِنْ الْحَدَثِ الأكبر والأصغر، فلا يجـgز من الحائض، لقول النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «الطَّوَافُ بِالْبَيْتِ صَلاةٌ، إلا أَنَّكُمْ تَتَكَلَّمُونَ فِيهِ». رواه الترمذي (960) وثبت في الصحيحين أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال لعائشة لما حاضت: «افْعَلِي مَا يَفْعَلُ الْحَاجُّ غَيْرَ أَنْ لا تَطُوفِي بِالْبَيْتِ حَتَّى تَطْهُرِي».
 
الشرط الثاني: أن يبدأ الطواف من الحجر الأШــود وينتهي إليه، والثالث: أن تكون الكعبة عـLـي يسار مَن يطوف حولها، والرابع: أن يكون الطواف حول الكعبة، فمن طاف داخل ⊂ــجر إسماعيل، لم يصح طوافه، لأن ⊂ــجر إسماعيل من الكعبة، والشرط الخامس أن يكون الطواف سبعة أشواط كاملة، وعند |لشك في عدد الأشواط، يُبنى عـLـي العدد الأقل.
 
الشرط السادس: الموالاة بين الأشواط السبعة -في طواف الوداع – شرط عند الإمامين مالك وأحمد فإن فرق بين أجزائه استأنف إلا أن يكون يسيرًا ولو لغير عذر أو كثيرًا لعذر، ويرى الحنفية والشافعية أن الموالاة بين أشواط طواف الوداع سنة فلو فرق تفريقًا كثيرًا بغـ، ،ـير عذر لا يبطل طوافه ويبنى عـLـي ما مضى منه، والأرحج أنه يجـgز الاستراحة بين الأشواط.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى