جزء عمّ [1] هو الجـ، ،ـزء الثلاثون والأخير في القرآن
سمي بذلك ؛ لأنه يبدأ بسورة النبأ التي تبتدأ بكلمة (عَمَّ). يحتوي عـLـي 37 سورة وهي من السور القصيرة والمحور الرئيسي لهذه السور وللجزء بشكل عام هو أن الآخرة لله تعالى و يا أيها الإنسان كن موصولاً بربك طائعاً لله تعالى لأن الأمر كلَّه بيد الله وهذا الجزءُ يُذكّرُ بالآخرة وبالمعاد وبلقاء الله عز وجلّ وقدرته الله تعالى في الكون وكل هذا يأتي في سورٍ قصيرةٍ مؤثرةٍ ورقيقة.
نلاحظ أن هذا الجـ، ،ـزء احتوى سورة العلق وسورة النصر أما الأولى ** فهي إيذان ببدء الرسالة والدعوة
﴿اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ ١﴾ والثانية أي سورة النصر: هي سورة نهاية الرسالة ونعي الرسول .
وهكذا هي سورُ الجزءِ الثلاثين من القرآن كأنما كلُّ سورةٍ فيه تُلخِّص هدفاً من الأهداف التي وردت في الأجزاء التسع وعشرين السابقة مع تذكرة بالآخرة وبلقاء الله تعالى حتى لا ينسى أحدُنا أنَّ تطبيق هذا المنهج فريضةٌ عـLـي المسلمين وأنهم |خــgف يُحاسبون عـLـي هذا يومَ القيامة يومَ يقف الناس بين يدي الله تعالى للحساب عـLـي ما قدّموهُ لهذا ١لـ⊂ين ونصرته وما عملوا من أعمالٍ في حياتهم الدنيا وما طبّقوه من تعاليم هذا ١لـ⊂ين وتشريعه وأخلاقياته في حياتهم وفي تعاملهم مع غيرهم من الناس.
جزء عمّ [1] هو الجـ، ،ـزء الثلاثون والأخير في القرآن
سمي بذلك ؛ لأنه يبدأ بسورة النبأ التي تبتدأ بكلمة (عَمَّ). يحتوي عـLـي 37 سورة وهي من السور القصيرة والمحور الرئيسي لهذه السور وللجزء بشكل عام هو أن الآخرة لله تعالى و يا أيها الإنسان كن موصولاً بربك طائعاً لله تعالى لأن الأمر كلَّه بيد الله وهذا الجزءُ يُذكّرُ بالآخرة وبالمعاد وبلقاء الله عز وجلّ وقدرته الله تعالى في الكون وكل هذا يأتي في سورٍ قصيرةٍ مؤثرةٍ ورقيقة.
نلاحظ أن هذا الجـ، ،ـزء احتوى سورة العلق وسورة النصر أما الأولى ** فهي إيذان ببدء الرسالة والدعوة
﴿اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ ١﴾ والثانية أي سورة النصر: هي سورة نهاية الرسالة ونعي الرسول .
وهكذا هي سورُ الجزءِ الثلاثين من القرآن كأنما كلُّ سورةٍ فيه تُلخِّص هدفاً من الأهداف التي وردت في الأجزاء التسع وعشرين السابقة مع تذكرة بالآخرة وبلقاء الله تعالى حتى لا ينسى أحدُنا أنَّ تطبيق هذا المنهج فريضةٌ عـLـي المسلمين وأنهم |خــgف يُحاسبون عـLـي هذا يومَ القيامة يومَ يقف الناس بين يدي الله تعالى للحساب عـLـي ما قدّموهُ لهذا ١لـ⊂ين ونصرته وما عملوا من أعمالٍ في حياتهم الدنيا وما طبّقوه من تعاليم هذا ١لـ⊂ين وتشريعه وأخلاقياته في حياتهم وفي تعاملهم مع غيرهم من الناس.