ما معنى قول النبي ﷺ من ناp وفي يدهِ غمرٌ ولم يغسلْهُ فلا يلومنَّ إلَّا نفسَه

من ناp وفي يدهِ غمرٌ ولم يغسلْهُ فأصاپه شيءٌ ، فلا يلومنَّ إلَّا نفسَه .
الراوي ** أبو هريرة
المحدث :الألباني
المصدر :صحيح أبي داود
الصفحة أو الرقم: 3852
خلاصة حكم المحدث ** صحيح
التخريج ** أخرجه أبو داود (3852)، وأحمد (7569) واللفظ لهما، والترمذي (1860)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (6905)، وابن ماجه (3297)

الحِرصُ عـLـي النَّظافةِ الشَّخصيَّةِ في أثناءِ اليومِ وقبلَ النَّومِ مِن الأشياءِ المهمَّةِ، الَّتي رغَّبَت فيها الشَّريعةُ الإسلاميَّةُ.
وفي هذا الحَديثِ يقولُ النبيُّ صلَّى الله عـLــيه وسلَّم: “مَن نامَ وفي يَدِه غَمَرٌ”، وهي: بَعضُ آثارِ اللَّحمِ مِن دسَمٍ وغَيرِه؛ نَتيجةَ عدَمِ غَسْلِ اليَدِ، “ولَم يَغْسِلْه فأصابَه شيءٌ”؛ مِنَ الحَيواناتِ المؤذيَةِ أو الجانِّ أو غيرِهما، “فلا يَلومَنَّ إلَّا نَفْسَه”؛ لأنَّه قد فوَّتَ ما علَيه فِعلُه، ولم يَهتَمَّ بحقِّ نفْسِه عـLــيه

اذا اتممت القراءة شارك بذكر سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

من ناp وفي يدهِ غمرٌ ولم يغسلْهُ فأصاپه شيءٌ ، فلا يلومنَّ إلَّا نفسَه .
الراوي ** أبو هريرة
المحدث :الألباني
المصدر :صحيح أبي داود
الصفحة أو الرقم: 3852
خلاصة حكم المحدث ** صحيح
التخريج ** أخرجه أبو داود (3852)، وأحمد (7569) واللفظ لهما، والترمذي (1860)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (6905)، وابن ماجه (3297)

الحِرصُ عـLـي النَّظافةِ الشَّخصيَّةِ في أثناءِ اليومِ وقبلَ النَّومِ مِن الأشياءِ المهمَّةِ، الَّتي رغَّبَت فيها الشَّريعةُ الإسلاميَّةُ.
وفي هذا الحَديثِ يقولُ النبيُّ صلَّى الله عـLــيه وسلَّم: “مَن نامَ وفي يَدِه غَمَرٌ”، وهي: بَعضُ آثارِ اللَّحمِ مِن دسَمٍ وغَيرِه؛ نَتيجةَ عدَمِ غَسْلِ اليَدِ، “ولَم يَغْسِلْه فأصابَه شيءٌ”؛ مِنَ الحَيواناتِ المؤذيَةِ أو الجانِّ أو غيرِهما، “فلا يَلومَنَّ إلَّا نَفْسَه”؛ لأنَّه قد فوَّتَ ما علَيه فِعلُه، ولم يَهتَمَّ بحقِّ نفْسِه عـLــيه

اذا اتممت القراءة شارك بذكر سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

من ناp وفي يدهِ غمرٌ ولم يغسلْهُ فأصاپه شيءٌ ، فلا يلومنَّ إلَّا نفسَه .
الراوي ** أبو هريرة
المحدث :الألباني
المصدر :صحيح أبي داود
الصفحة أو الرقم: 3852
خلاصة حكم المحدث ** صحيح
التخريج ** أخرجه أبو داود (3852)، وأحمد (7569) واللفظ لهما، والترمذي (1860)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (6905)، وابن ماجه (3297)

الحِرصُ عـLـي النَّظافةِ الشَّخصيَّةِ في أثناءِ اليومِ وقبلَ النَّومِ مِن الأشياءِ المهمَّةِ، الَّتي رغَّبَت فيها الشَّريعةُ الإسلاميَّةُ.
وفي هذا الحَديثِ يقولُ النبيُّ صلَّى الله عـLــيه وسلَّم: “مَن نامَ وفي يَدِه غَمَرٌ”، وهي: بَعضُ آثارِ اللَّحمِ مِن دسَمٍ وغَيرِه؛ نَتيجةَ عدَمِ غَسْلِ اليَدِ، “ولَم يَغْسِلْه فأصابَه شيءٌ”؛ مِنَ الحَيواناتِ المؤذيَةِ أو الجانِّ أو غيرِهما، “فلا يَلومَنَّ إلَّا نَفْسَه”؛ لأنَّه قد فوَّتَ ما علَيه فِعلُه، ولم يَهتَمَّ بحقِّ نفْسِه عـLــيه

اذا اتممت القراءة شارك بذكر سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى