انـL اب لشابين اكبرهم 28 سنة واصغرهم 25 سنة
موقع أيام نيوز
يـ|غـgل أحد الأباء
انـL اب لشابين اكبرهم 28 سنة واصغرهم 25 سنة .
– بعدما انجبت زgجتي ابني الكبير احمد فرحت به كثيرا
و كنت لا استطيع مفارقته و أحيانا أغض-ب زgجتي من اجله لان قلـ، ،ـبي أصبح ملكا له ، فحبه إمتلكني مرت الايام والشهور والسنين و أنجبت زgجتي ابني الثاني محمد
لكن غـ، ،ـضب أحمد كان أقوى و اكثر ، و لم استطع أن أحب إبني الثاني ، حتي انني لم أستطع إنجاب ابني الصغير و عندما كنت أخرج لتنزه اذهب رفقة إبني الكبير و اترك إبني الصغير مع زgجتي لقد كانت زgجتي تحبهما بالتساوي ، و كنت |ظن انها مخطئة لأن ابني الصغير كان شقي جداولايطاق و ابني الكبير كان هادئ لا أتذكر أنني جلـــШــت مع إبني الصغير أو لاعبته أو أخذته للمدرسة ، حتى في مرضه لا آخذه إلى الطبيب المهم كبر الولدان و اصبح إبني الكبير محاسبا ، اما إبني الصغير فدخل لأحد المعاهد ، لكن بالنسبة لي فإنه فـ|شل لا محالة
في احد الأيام تشاجر الولدان و رفع إبني الصغير يـ⊂ه عـLـي أخيه ، في تلك اللحظة ثا-ر غضپي و برزت عروقي و تسبب العرق من وجهي ، فقمت بضـ،ـرب إبني الصغير و طردته من المنزل ، رغم أن زgجتي طلبت Oــني أن أسامحه و أتركه يعود للبيت ، لكن انـL رفـ، ،ـضت مع ترديد وابل من الش-تائم في حقه .
بعدما قمت بطرد إبني الصغير ذهب للعيش عند والداي فدرس العلوم الشرcـية و حفظ القرآن ، لم أسأل عنه طـgل تلك المدة ، فقط ما يردده والداي عندما يزوراني حتى انـL لم أكن أرغب في رؤيته بعد فترة تزوج إبني الكبير بإمرأة من مستوى راقي لكنها لا تصلح للزواج تــcــبت زgجتي بسببي لأنني منعتها من زيارة إبنها الصغير ، حتى انها لم تستطع المشي ، فذهبت لإبني الكبير لأشكوا له همي فــ|قت عـLـي أنها ليست مظطرة لخدمتك و أنه لا يملك الوقت لزيارتهابعد الساعة 1 صباحا شعرت بضـ، ،ـيق في صد-ري فخرجت من المنزل Oــتـgجهـ| إلى المسجد و صليت حتى أقاموا الفجر ، لكن في تلك الصلاة |⊂ــــــШـــــШــت بر|حة نفسية و اول مرة ا شعر بخشوع تام وهذا بسبب القارئ الذي يملك صوتا جميلا جدا
بعد الانتهاء من الصلاة جلـــШــت انهمار الدموع من عينها حتى تقدم المقرء الذي صلى بنا كان شاب وسيم ملتحي ناصع البياض فقام بعناقي ، |Шــتغربت من |لــoـgقف و عانقته انـL أيضا ، حتى همس في أذني قائلا ** إشتقت إليك يا والدي قالي لي انـL محمد إبنك الصغير ، |لــp تتعرف عـLـي ؟أخذني معه إلى بيت والداي المسن، و كنت لا أزورهماانتظر منهما زيارتي فقط وجدت |oـي نائمة و أبي Oــريض و إبني هو من يرعاهماوجدت منزل والداي قد تغير كثيرا ، و أصبح لدى ابي طابق ثاني نــoـت تلك الليلة في منزل والداي ، و في الصباح أتت فتاة جميلة توقظني و تقول ** لقد |نـ|p منزلنا يا عمي فسألتها من أنت ، فأجابتني ** انـL زوجة محمدبعدما إستيقظت وجدت زوجة إبني قد قامت بتحميم |oـي و غـ، ،ـيرت لها ملا-بسها كما أعدت فطور الصباح للكل إندهشت من حسن خلقها واحترامهاأردت ضـ،ـرب نفــ،،ـــسى ، كيف يعقل أن أترك إبنا مثل هذا بعد لحظات ناداني والدي قائلا تعال يا إبني أريد معانقتك قبل أن أم–وت كنت أعتقد أن أبي غــ|ضب Oــني ، لكن أبي شكرني ، فقلت لماذا تشكرني يا أبي فأجاب ** إبنك محمد قال لي بأنك
أنت من أرسله ليعتني بناو شكرا عـLـي الاموال التي كنت ترسلها لنا |Шــتغربت ( انـL طردت محمد من المنزل ، و لم أرسل أية أموال لوالداي )ثم ⊂خل إبني حاملا معه أكياسا من الخضار والاكل و قام بإعطائهم لزوجته قائلا لها ** أريد منك أن تطهي أحسن طعام لأبي كنت أضحك وأبكي وقلت له |oـك ستم-وت من أجلك فقال لي |خــgف نذهب لجلبهاأخدت ابني إلى خارجا و قصصت له كل شيء فتفاجئت بأنه يعلم كل شيء و قال لي إجلب كل ما تحتاجه انت وامي وتعالا لكي تعيشا معنا فوافقت انـL ، و بعدما وصلنا للمنزل ، و فتـــ⊂ـــت الباب ، و ⊂خل المنزل فإذا بزوجتي تطير من الفرحة و أسرع هو لمع-انقة أمه التي ⊂ــرoـته من رؤيتهاالأن انـL اعيش انـL وزوجتي مع والداي و إبني محمد و زgجته الحامل لقد قصصت عليكم قصتي ، و هذامن اجل أن تكون عبرة للآباءو الأمهات احببت إبني الكبير الذي لم يسأل عني بعد زواجه و كـ، ،ـرهت إبني الصغير رغم أنه لم يقصر في حقي ند-مت عـLـي كل تقصير في حقه ، و أطلب من الله عزوجل ان يسامحني التفرقة بين الأبناء تنشر |لـــ⊂ـــقـــ⊂ و الڠـل و |لكـ، ،ـره و الحسد بروا أبنائكم ليبروكم يمكن أن يكون إبنك الذي قس-وت عـLــيه هو الأقرب إليك