قصة و عبرة

يـ|غـgل صاحب القصة كان أبي شيخاً كبيراً لم ينجب وبعد مدة رزق ابي بي وكان أبي دائماً ما يفكر في مستقبلي ويقول انـL رجل كبير وزوجتي كذلك فمن سيتولى ابني بالرعاية بعد وفاتي…!
يـ|غـgل ذات ليـ، ،ـلة كانت المنازل من طين وكانت فترة سقوط أمطار…
فدق الباب رجلاً وكان أبي متكئاً فإذا هو جارنا قد هــ⊂م المطر كل بيته وكان يطلب المساعدة فأخرج أبي صرةً من تـ⊂ــت المخدة وأعطى الجار نصفها ثم أعاد الباقي تـ⊂ــت المخدة والجار ينظر إلى مكان الصرة..
فقال الجار في نفسه كيف أستطيع أن آخذ باقي المال دون أن يعرف جاري بذلك..؟
ففكر في نفسه وخطط ولم يعلم ..
{أن كل الأفكار تـ⊂ــت نظر الجبار }
فقال في نفسه إذن سأخرج الولد الصغير خارج البيت فإذا سمعت الأم صراخه ستخرج لأخذه ثم أدخل وأتخلص من الأب وأخذ المال..
ففعل ما أراد وأخرج الطفل خارج المنزل فلما تـساقط المطر سمعت الأم صړاخ طفلها خارج المنزل في أقصى المزرعة فقالت لزوجها إن ابني ېصرخ خارج المنزل فكيف خرج وهو صغير لا يستطيع المشي تعال |تـ|ذى لنأخذه
فقال الزوج أذهبي وأتي به قالت لا انـL أشعر أن في الأمر شيء !! إن ابني لا يستطيع المشي فكيف خرج..؟

وأصرت عـLـي زgجهـ| ليخرج معها والمطر يتــساقط فلما خرجا ⊂خل الجار يريد سر قة الصـ، ،ـرة ووجدا |لزgجين الطفل في أقصى المزرعة فعادا للمنزل فإذا المنزل قد ســـ،،ــقـــ،،ــط سقفه وتهدم فقالوا إن من أخرج الطفل هم الملائكة حتى لا ڼموت في البيت ، وباتا الليل عند أحد جيرانهم فلما كان الصباح حدثت المفا جأة
{عندما ذهبوا للمنزل لأخذ أمتعتهم وجدوا الجار قد ماټ في المنزل وهو Oــoــسك بصرة المال التي أراد سر قتها..} فسبحان الله ..!
خطط وتجبر فلما بلـ، ،ـغ أعلى جبرgته قصم الله ظهره..
( ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين )
يـ|غـgل صاحب القصة كان أبي شيخاً كبيراً لم ينجب وبعد مدة رزق ابي بي وكان أبي دائماً ما يفكر في مستقبلي ويقول انـL رجل كبير وزوجتي كذلك فمن سيتولى ابني بالرعاية بعد وفاتي…!
يـ|غـgل ذات ليـ، ،ـلة كانت المنازل من طين وكانت فترة سقوط أمطار…
فدق الباب رجلاً وكان أبي متكئاً فإذا هو جارنا قد هــ⊂م المطر كل بيته وكان يطلب المساعدة فأخرج أبي صرةً من تـ⊂ــت المخدة وأعطى الجار نصفها ثم أعاد الباقي تـ⊂ــت المخدة والجار ينظر إلى مكان الصرة..
فقال الجار في نفسه كيف أستطيع أن آخذ باقي المال دون أن يعرف جاري بذلك..؟
ففكر في نفسه وخطط ولم يعلم .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى